قصتي مع فاتح أغسطس طويلة ومتشعبة، لا يضاهيها الاّ قصة الموريتانيين جميعا مع ثالثه وسادسه والتي يبدو أنهم سيعنون منها كثيرا.
فقد بدأت هذه القصة يوم الفاتح من أغسطس 1976، قبل 39 سنة، بولوجي عالم الصحافة بالتحاقي بالوكالة الموريتانية للصحافة بعد سنة واحدة من إنشائها، كطابع لنشرتها، بعد نجاحي في امتحان شاركت فيه ونجحت الوحيد من بين المشاركين، دون أية وساطة.