
في سابقة من نوعها، استعانت وزارة الداخلية بأقمار صناعية لمحرك البحث العالمي "غوغل ماب" لمطاردة متهمين بالسطو على مساحات شاسعة من أملاك الدولة، كانت حسب تصاميم تهيئة مخصصة لشوارع عامة أو مساحات خضراء، قبل أن يتبين أن الإسمنت زحف عليها من قبل أرباب شركات صناعية أو نافذين يدعون علاقاتهم بمسؤولين في الدولة.