
تابعت مساء الخميس الماضي جزءا من برنامج"ذاكرة وطن" علي شاشة التلفزة الموريتانية باهتمام، لرغبتي في معرفة المزيد عن شخصية هذا الأديب والصحفي، الذي آلمني تكالب رفاقه الأدباء علي صرحه الأدبي الذي شيده، وأصبح بفضل مثابرته معلما يسيل له لعاب الكثيرين، أما هو فقد تركه اختيارا وكان فيه من الزاهدين.