لم تشكل الحرب الجارية اليوم بين فرنسا وحلفائها الأفارقة من جهة وبين الجماعات الإسلامية المسلحة، المسيطرة علي إقليم أزواد من جهة أخرى مفاجأة تذكر- رغم استدراج أنصار الدين وحلفائها للطرف الآخر إليها قبل حلول شهر شتنبر المقبل، وهو التاريخ الذي حددته القوى الإقليمية كموعد لن تخلفه للهجوم علي تلك الجماعات.