
تلقينا دعوة من حزب الاتحاد من أجل الجمهورية للمشاركة في مسيرة ينوي تنظيمها ضد ما أسماه "خطاب الكراهية والتطرف".
إننا في حزب تكتل القوى الديمقراطية:
نعتبر أنه لا كراهية بين مكوناتنا الوطنية، ولا أحقاد بين الوطنيين من قادة المجتمع وأصحاب الرأي، رغم ما يُسرّب بين الفينة والأخرى من لدن أطراف مجهولة، فالشعب الموريتاني ينشُد، بكافة أطيافه، مبادئ الأخوة والتعايش السلمي، والحرية والكرامة والديمقراطية والعيش الكريم؛