تواصل قوات الاحتلال الصهيوني حملتها الجديدة لتهويد الأجزاء الشرقية المتبقية من مدينة القدس الشريف، حيث المسجد الأقصى المبارك ومسجد الصخرة الشريف، وغيرها من المقدسات الإسلامية والمسيحية المتبقية.
وكعادتها بدأت دولة الاحتلال بحملة استفزازية يقودها المتطرفون اليهود من حاخامات وأساتذة وطلاب مدارس بحجة زيارة الهيكل الزعوم، تحت حماية القوات الإسرائيلية، فتصدى لهم بكل بسالة وشجاعة الشباب والنساء العزل المرابطون داخل المسجد الشريف.