خلال اطلاعي على الأرشيف السنغالي بدكار، وخلال تصفحي لمرقونات المكتبة الوطنية في باريس، حيث يوجد في هذين الفضاءين وثائق ونصوص هامة عن بلادنا، تبين لي أنه بالإمكان تتبع مسار بعض الشخصيات الموريتانية من أمراء وغيرهم ممن اعتنت بهم هذه المجاميع الوثائقية واحتفظت لهم بنصوص نادرة أحيانا وبصور في بعض الأحيان.