شهدت جامعة گاستون بيرجي في مدينة سينلوي السنغالية، نهاية الأسبوع الماضي، مناقشة أطروحة للدكتوراه عن دراسة لغوية معمقة في اللسانيات الاجتماعية.
وتأتي الرسالة التي نوقشت يوم الجمعة الماضي تحت عنوان: "الوضعية السوسيولسانية في موريتانيا: تحليل التطورات الحديثة عبر دراسة الممارسات والتمثلات بنواكشوط".
وقدمت الرسالة من طرف الأستاذة والباحثة صفية أم المؤمنين بنت أعمر، أستاذة بقسم اللغة الانجليزية بجامعة نواكشوط.
ونالت الأطروحة تقدير لجنة النقاش السنغالية الموريتانية المشتركة، وحصلت على مرتبة مشرف، مع التهنئة، كما اعتبرت من طرف اللجنة مرجعاً في الوضعية السوسيولسانية في موريتانيا.
وجرى نقاش الأطروحة التي تقع في 800 صفحة بحضور لفيف من الأساتذة والباحثين والطلاب من موريتانيا والسنغال.