توظيف الأدب الحسّانيّ في معالجة بعض القضايا الفكرية والثقافية والسياسية/ إسلمو سيدي أحمد

أربعاء, 08/05/2015 - 21:23

 

1-بلادُنا بحاجة ماسّة إلى المَطر، ومُدُننا تخشاه لغياب الصرف الصحي !
فَمَا الْعَمَل ؟

الشَّعْبْ إِعَانِ (ي) نَقْصْ الزَّادْ* إِحَانِ لِلْغَيْثْ الْحَانِ (ي)*

والصَّرْفْ الصِّحِّ (ي) هُوَ زَادْ* لُ مَزَالْ الشَّعْبْ إِحَانِ.

2-في مراعاة حق الجار عند ممارسة السياسة، ونهج الحوار للوصول إلى الرئاسة:

ذَ الْخَلْقْ افْشلْ فالرِّئَاسَ(ة)* بالْحِوَارْ ؤُحَقْ الْجِوَارْ

نَاسِ عَنْ صُلْبْ السِّيَاسَ(ة)* حَقْ الْجَارْ ؤُنَهْجْ الْحِوَارْ.

3-الوحدة العربية في مِحْنة، لكنْ ليس للعربِ بَدايِلُ عن وحدتهم:

وحْدِتْ لعْرَبْ تَشْهَدْ مِحْنَ(ة) *** وَانَ فِيهَ گدْ الْگايِلْ:

وحْدَ(ة) تَشْهَدْ مِحْنَ(ة) وحْنَ *** مَارَيْنَ عَنْهَ بَدَايِلْ.

4-الأوْساخ سَبَبٌ مباشر للأمراض الجُرثُوميّة، والبَعُوض/ النّامُوس يُسبِّب حُمّى وبائيّة (الملاريا)، فلنكافحْهما بكل ما أوتينا من وسائل ماديّة ومعنويّة:

لِ نَوْبَ نَبْحَثْ ف(ي) الْقَامُوسْ*** عَنْ وَسَايِلْ، مُنْذُ عِمَانْ

اتْكَافحْ لُوسَخْ والنَّامُوسْ***وَالنَّظَافَ(ة) مِنَ الإِيمَانْ.

5-لغتنا العربية الجميلة الخالدة، لغة الوحْي، ولغة المستقبل، بإذن الله:

لُغتْنَا جَمِيلَ(ة) سَلْهَا* وَابْحَثْ فِيهَا واتْأَمَّلْهَا* وَحْيْ اَللَّهْ الِّ كَمَّلْهَا*

خَلَّدْهَا بِفَضْلْ الْحَنَّانْ* والْمُسْتَقْبَلْ مُسْتَقْبَلْهَا* بِإِذْنْ الْحَنَّانْ الْمَنَّانْ.